أسس معنا نادي ريادة الأعمال والابتكارفي مدرستك، لنتشارك الرؤية في بناء جيل ريادي مبتكر، من خلال بناء بيئة مدرسية داعمة للرياديين والمبتكرين الصغار. حيث ستتمكن من خلال النادي من تزويد طلبتك بالمهارات الريادية والمعرفة اللازمة للخروج بالأفكار المبتكرة وكيفية التخطيط لها لتحويلها إلى مشروع يفيد مجتمعاتهم.
إبدأ رحلتك الأنإن مهارات ريادة الأعمال والابتكار أصبحت أحد أهم المهارات الأساسية التي يجب السعي لإكسابها لليافعين اليوم، بإعتبارها أحد أهم مهارات المستقبل، من خلال تزويدهم بعلم ريادة الأعمال منذ الصغر وإكسابهم المهارات الريادية والمهارات الحياتية الواجب توافرها في رواد الأعمال الناجحين.
تعتبر الأندية التي نأسسها مع المدارس أداة ودليلًا مرجعيًّا يساعد الطلبة والطالبات على التخطيط لمشاريعهم، من خلال تتبُّع مراحل تحويل أفكارهم إلى مشاريع ريادية وتوفر مجموعة من الفيديوهات والاختبارات والتمارين التي تساعدهم على التفكير بطُرق متنوعة تبتعد عن نمط التفكير التقليدي، وتزويدهم بنماذجَ ومخططاتِ أعمالٍ ترشدهم في طريقهم نحو الريادة خُطوة بخُطوة وتوفير خارطة دليل مسار رحلة الطالب في ريادة الأعمال من فكرة إلى مشروع، وتهيئتهم ليصبحوا رواد أعمال ناجحين قادرين على تحويل أفكارهم الإبداعية إلى مشاريع ريادية مبتكرة تساهم في حل المشكلات المجتمعية وسد الحاجات لدى الأفراد.
يستهدف البرنامج الطلاب والطالبات من عمر 12 - 17 عام، حيث لا يشترط أن يكون الطلبة لديهم أفكار مسبقة حول مشاريع ريادية، بل يكفي أن يمتلك الطالب حس التغيير في المجتمعات والابتكار، فمن خلال البرنامج سيتم تنمية حس الريادة والإبداع وابتكار الأفكار لديهم من خلال تعليمهم مهارات ريادة الأعمال وأساليب التفكير خارج الصندوق
سجل الأنشارك في مجتمع الرياديين الصغار وتلقى الدعم اللازم لتكون في المقدمة.
"سعيد جداً بوجود مثل هذا النوع من البرامج الفريدة التي تستهدف الأطفال واليافعين، فالريادة هي ثقافة، يجب بناؤها من المرحلة المدرسية، من خلال تغيير آلية التفكير لدى الطلاب واليافعين، ليتمكنو من قيادة معركتهم المستقبلية في الحياة، وليتمكنوا من التنافس على مستوى العالم"
يقوم فريق "Entro Gate" "بعمل ريادي كبير من خلال برنامج ريادي الأعمال الصغير. لقد قام الفريق بقيادة الريادية سمر عبيدات بالتواصل مع العديد من المدارس والجامعات من اجل نشر الوعي في مجال الريادة والابتكار ومدى اهمية هذه المهارات في خلق فرص استثمار وعمل لدى اليافعين والشباب وهذا اكثر ما تحتاجه المملكة الأردنية الهاشمية تلبية لرؤية جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم"
"It is our true pleasure to work with your inspirational organization ENTRO GATE. We commend your exceptional work to help students achieve their dreams and involve them in thinking critically about finding plans to solve the hurdles they face in their projects through passion and skills. We appreciate your exemplary work and we wish you and your team all the success in the future".
نحنا كلنا معكم لنساهم في تطوير مشاريع الطلاب لتصبح منتج فعلي على أرض الواقع, نحن بالخدمة دوماً لكل شاب وشابة يعملون بإخلاص لنجاح بلدهم. الإبداع والريادة ليسوا فقط بالعلم والمعرفة والتجربة والمجازفة , بل هو الذي يشجع الخير للمجتمع من غير التمركز نحو الذات فقط . عليكم أن تعلموا بأن حسابكم البنكي ليس فقط بالمبلغ المالي فيه بل هو بمقدار العطاء والخير للإنسانسية. أنا بشكركم لكل الأعمال الذي تقومون بها لدعم الريادة لدى الشباب في الاردن.
تم تقديم منتديات وأنشطة متكاملة مع المادة التعليمية من خلال شركة إنتروجيت، إلى جانب مشاركة فعالة لطلابنا في المسابقات الإقليمية. هذه المبادرات ساهمت بشكل كبير في تنمية فهم طلابنا لمفهوم ريادة الأعمال وتطبيقاتها العملية في الحياة الواقعية، مما يعزز إعدادهم للمستقبل. نعبر عن امتناننا لتلك التجارب القيمة ونتطلع بشغف إلى مواصلة الشراكة لتحقيق المزيد من التقدم والنجاح.
ندرك أهمية تنمية روح ريادة الأعمال منذ سن مبكرة، لذا قمنا بالشراكة مع انتروجيت لدمج ريادة الأعمال في مناهجنا الدراسية، وبدأنا معاً في تنفيذ مشاريع متنوعة معاً لزرع الوعي الحقيقي بالعمل الريادي لدى طلبتنا، فكان لها تأثير عميق عليهم، حيث طورّت تفكيرهم الابداعي وحققت تقدماً كبيرًا في مهاراتهم. وقد ساهمت انتروجيت في تشجيع ثقافة ريادة الأعمال لدى الطلبة في مدارسنا في المحافظات، وهذا حتماً سيهّيء الطلبة للتعامل مع التحديات، وللتفكير بروح الابتكار، وللمساهمة بشكل فعّال في مجتمعهم وبلدهم الاردن الغالي في المستقبل. شكراً لكم أنتروجيت، أبدعتم.
برنامج ريادة الأعمال والابتكار ليس مجرد برنامج تدريبي محدد المدة، بل أصبح بالنسبة لنا منهجية وسلوك يومي ويمثل انعطافة محورية في حياة أطفالي. تعلمنا مع فريق عمل متميز أهمية الإبداع والتفكير النقدي في عالم الأعمال، وكيفية تحويل الأفكار إلى مشاريع واقعية. كما أن التركيز على التطوير الشخصي ومهارات القيادة ساعد في تعزيز ثقة أطفالي بأنفسهم وقدرتهم على التواصل بفعالية. هذا التدريب فتح أمامنا فرصًا جديدة، وجعلنا أكثر استعدادًا لمواجهة التحديات واغتنام الفرص لتحقيق التنمية المستدامة.
مشاركة مدرستنا في مسابقة ريادة الأعمال والابتكار لليافعين لم تكن مجرد تجربة، بل كانت مصدر إلهام حقيقي. إن هذا البرنامج يشكل نقطة تحول هامة في تطوير مهارات طلبتنا وتعزيز قدراتهم الريادية، مما يمنحهم الفرصة للابتكار والنجاح في مجال الأعمال. بفخر نلعب سويًا دورًا جوهريًا في تشكيل مستقبل الشباب، حيث نسعى لتمكينهم وتحفيزهم لتحقيق النجاح. نقدر الشراكة والجهود المستمرة التي تُبذل لبناء جيل من القادة ورواد الأعمال.
قمت بـتأسيس أول مركز لسيدات الأعمال، لأنني كنت أبحث عن ريادييات أعمال يمكن أن أستثمر بهن، لمعرفتي بأن هذه الطاقة لدى هذا الجزء المهم من مجتمعنا مُهدرة، والحمدلله اليوم نستطيع أن نرى نتائج ملموسة ابتداءًا من صاحبة هذه المبادرة سمر عبيدات.